ذم الكلام وأهله - الأنصاري الهروي - ج ٣ - الصفحة ٢٢٣
كتاب الله ولا في عهد عهده إلي رسول الله صلى الله عليه وسلم ولكني رجوت أن يعيش رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى يدبر أمرنا يقول حتى يكون
(٢٢٣)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 217 219 220 221 222 223 224 225 226 227 228 ... » »»