تلكم التيارات المنحرفة الضالة، ليدافع عن مبادئه وعقيدته كما دافع عنها سلفنا الصالح وتحمل العنت والعذاب في سبيل ذلك، لا سيما شبابنا الذين قهرتهم الظروف العصيبة والالتجاء إلى أحضان دول الكفر، لسد حاجاتهم البايولوجية، كالمستجير من الرمضاء بالنار.
والله أسأل أن يسدد خطانا ويهدينا إلى سواء السبيل، وهو أرحم الراحمين.
حسين الشاكري