وإبراهيم، وأبوه، وجده، مقدوحون مجروحون جدا:
* أما " إبراهيم ":
فقد قال الذهبي: " لينه أبو زرعة، وتركه أبو حاتم " (1).
وحكى ابن حجر ذلك عن ابن أبي حاتم وأقره (2).
وقال العقيلي: " عن مطين: كان ابن نمير لا يرضاه ويضعفه، وقال:
روى أحاديث مناكير "، قال العقيلي: " ولم يكن إبراهيم هذا بقيم الحديث " (3).
* وأما " إسماعيل ".
فقد قال الدارقطني والأزدي وغيرهما: " متروك " (4).
* وأما " يحيى بن سلمة " فقد كان أسوأ حالا منهما:
فقد قال الترمذي: " يضعف في الحديث " (5).
وقال المقدسي: " ضعفه ابن معين. وقال أبو حاتم: ليس بالقوي، وقال البخاري: في حديثه مناكير، وقال النسائي: ليس بثقة، وقال الترمذي:
ضعيف " (6).
وقال الذهبي: " ضعيف " (7).
وقال ابن حجر: " ذكره ابن حبان أيضا في الضعفاء فقال: منكر