(4) الأنوار النعمانية، أكد فيها السيد نعمة الله الجزائري " قدس سره " أمر شهادته " سلام الله عليه ".
(5) الإقبال: 97، أورد ابن طاووس في نقله للدعاء:
اللهم صل على الحسن بن علي إمام المسلمين، ووال من والاه، و عاد من عاداه، وضاعف العذاب على من شرك في دمه - وهو المعتمد، أو المعتضد برواية ابن بابويه.
(6) الصراط السوي: 410 - قال الشيخاني: وكانت وفاة أبي محمد الحسن الخالص العسكري ب " سر من رأى " في يوم الجمعة، لثمان خلون من شهر ربيع الأول مسموما سنة ستين ومائتين من الهجرة النبوية. ودفن في البيت الذي دفن فيه أبوه علي الهادي العسكري " عليه السلام ").
(7) الفصول المهمة: 288 - بعد ذكر شئ من حياته الشريفة قال ابن الصباغ المالكي:
ذهب كثير من الشيعة إلى أن أبا محمد الحسن مات مسموما، و كذلك أبوه وجده، وجميع الأئمة الذين من قبلهم.. خرجوا كلهم " تغمدهم الله برحمته " من الدنيا على الشهادة، واستدلوا على ذلك بما روي عن الصادق " عليه السلام " أنه قال: ما منا إلا مقتول أو شهيد).