شرك في دمه - وهو الرشيد -..).
(15) الدروس، للشهيد الأول: 155 - قال: قبض " عليه السلام " مسموما ببغداد في حبس السندي بن شاهك..).
(16) أمالي الصدوق: 146 - فأكل فمرض، فلما كان من غد بعث إليه بالطبيب ليسأله عن العلة فقال: ما حالك؟ فتغافل عنه، فلما أكثر عليه أخرج إليه راحته فأراها الطبيب، ثم قال: هذه علتي. وكانت خضرة وسط راحته تدل على أنه سم، فاجتمع في ذلك الموضع..).
وعلى الصفحة: 149 - قال " عليه السلام ": " غير أني أخبركم - أيها النفر! - أني قد سقيت السم في تسع تمرات، وأني أخضر غدا..
وبعد غد أموت. قال الراوي: فنظرت إلى السندي بن شاهك يرتعد ويضطرب مثل السعفة..).
(17) عيون أخبار الرضا " عليه السلام "، للشيخ الصدوق 1: 93 ح 13 - آخره:.. وكان يدخل عليه في كل خميس إلى أن حبسه الثانية، فلم يطلق عنه حتى سلمه إلى السندي وقتله بالسم).
وعلى الصفحة: 85 ح 10 - آخره: ثم حبس وسلم إلى السندي، فحبسه وضيق عليه. ثم بعث إليه الرشيد بسم في رطب وأمره أن يقدمه إليه ويحتم عليه في تناوله منه، ففعل، فمات " صلوات الله عليه ".