نظرة في كتاب الفصل في الملل - الشيخ الأميني - الصفحة ٨٥
علمه) وابن عمه، فمن أحق به مني؟!.
مناقب أحمد (1)، خصائص النسائي 18، مستدرك الحاكم 3 ص 126 وصححه هو والذهبي، الرياض النضرة 2 ص 226، ذخائر العقبى ص 100، فرائد السمطين الباب 24 (2)، مجمع الزوائد 9 ص 134 من طريق الطبراني وقال: رجاله رجال الصحيح.
45 - قال عدي بن حاتم في خطبة له: لئن كان إلى الإسلام إنه لأخو نبي الله والرأس في الإسلام.
جمهرة الخطب 1 ص 202.
46 - قال الثعلبي في العرائس ص 149: قال أهل التفسير وأصحاب الأخبار: إن الله أهبط تابوتا على آدم (عليه السلام) من الجنة حين أهبط إلى الأرض فيه صور الأنبياء من أولاده وفيه بيوت بعدد الرسل منهم، وآخر البيوت بيت محمد من ياقوتة حمراء - إلى أن قال -: وبين يديه علي بن أبي طالب كرم الله وجهه شاهر سيفه على عاتقه ومكتوب على جبهته: هذا أخوه وابن عمه، المؤيد بالنصر من عند الله.
47 - في كتاب لمحمد بن أبي بكر إلى معاوية: فكان أول من

(1) أنظر فضائل علي بن أبي طالب (عليه السلام) لأحمد بن حنبل، الطبعة الحروفية: 187.
(2) أنظر الطبعة المحققة من فرائد السمطين 1: 124.
(٨٥)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 ... » »»