وقال المؤرخ ابن خاوند شاه المتوفى 903 في روضة الصفا (1) في الجزء الثاني من 1: 173 بعد ذكر حديث الغدير ما ترجمته:
ثم جلس رسول الله في خيمة تخ [- ت] - ص به، وأمر أمير المؤمنين عليا (عليه السلام) أن يجلس في خيمة أخرى، وأمر أطباق الناس بأن يهنئوا عليا في خيمته، ولما فرغ الناس عن التهنئة له أمر رسول الله أمهات المؤمنين بأن يسرن إليه ويهنئنه ففعلن، وممن هنأه من الصحابة عمر بن الخطاب فقال: هنيئا لك يا ابن أبي طالب، أصبحت مولاي ومولى جميع المؤمنين والمؤمنات (2).
وقال المؤرخ غياث الدين المتوفى 942 في حبيب السير (3) في الجزء الثالث من 1: 144 ما معربه:
ثم جلس أمير المؤمنين بأمر من النبي (صلى الله عليه وآله) في خيمة تخ [- ت] - ص به يزوره الناس ويهنئونه وفيهم عمر بن الخطاب، فقال: بخ بخ