القاموس المحيط - الفيروز آبادي - ج ٤ - الصفحة ٣٧٦
أخرى محذوفة كضربت فيمن رغبت أي ضربت من رغبت فيه. ويا فيما: تعجب. وفايا: كورة بمنبج منها رافع بن عبد الله الفايائي.
* (فصل القاف) * * ي: قأى كسعى: إذا أقر لخصم بحق. * و: قباه: جمعه بأصابعه والبناء: رفعه والزعفران: جناه. والقبا بالقصر: نبت وتقريس الشئ. والقبوة: انضمام ما بين الشفتين ومنه: القباء من الثياب ج: أقبية. وقباه تقبية: عباه كاقتباه وعليه: عدا عليه في أمره والثوب: جعل منه قباء. وتقباه: لبسه وزيدا: أتاه من قفاه والشئ: صار كالقبة. وامرأة قابية: تلقط العصفر وتجمعه.
والقابياء: اللئيم. وبنو قابياء: المجتمعون لشرب الخمر. وقباء بالضم ويذكر ويقصر: ع قرب المدينة وع بين مكة والبصرة وبالقصر: د بفرغانة. وانقبى: استخفى. وقبي قوسين وقباء قوسين ككساء: قاب قوسين. والمقبي: الكثير الشحم. والقباية: المفازة. * و: القتو والقتا مثلثة: حسن خدمة الملوك كالمقتى وبهاء: النميمة. والمقتوون والمقاتوة والمقاتية: الخدام الواحد: مقتوي ومقتى أو مقتوين وتفتح الواو غير مصروفين وهي للواحد والجمع والمؤنث سواء أو الميم فيه أصلية من مقت:
خدم. واقتواه: استخدمه شاذ لأن افتعل لازم البتة. * - و: القثو: جمع المال وغيره كالاقتثاء وأكل القثد والكزبرة. والقثوى كسكرى: الاجتماع. والقثا: أكل ماله صوت تحت الأضراس.
* - ي: القثى: القثو. * و: الأقحوان بالضم: البابونج كالقحوان بالضم ج: أقاحي وأقاح.
ودواء مقحو ومقحي: فيه ذلك. والأقحوانة: ع قرب مكة وع بالشام وع بين البصرة والنباج.
وأقاحي الأمر: تباشيره. وقحا المال: أخذه كاقتحاه. والمقحاة: المجرفة. * - يو: قخى تقخية: تنخع تنخعا قبيحا. * و: القدوة مثلثة وكعدة: ما تسننت به واقتديت به. وتقدت به دابته: لزمت سنن الطريق وتقدى هو عليها. وطعام قدي وقد: طيب الطعم والريح. قدي كرضي قذى وقداوة وقدا يقدو قدوا. وما أقداه: ما أطيبه. (وأقدى: أسن وبلغ الموت واستقام في الخير وفي طريق الدين والمسك: فاحت رائحته). والقدو: القرب والقدوم من السفر كالإقداء وبالكسر: الأصل تتشعب منه الفروع. والقدوى كسكرى: الاستقامة. * ي: قدت قادية: جاء قوم قد أقحموا من البادية والفرس قديانا: أسرع. والقدة: حية ج: قدات. والقدية: الهدية. وقدى رمح: قيده.
ولا يقاديه أحد: لا يباريه. والمتقدي: الأسد والمتبختر. والقنداوة: في ق د أ. * ي: القذى:
ما يقع في العين وفي الشراب وما هراقت الناقة والشاة من ماء ودم قبل الولد وبعده. وكإلى: التراب
(٣٧٦)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 371 372 373 374 375 376 377 378 379 380 381 ... » »»