القاموس المحيط - الفيروز آبادي - ج ٤ - الصفحة ٢٥٩
والقرين. والقرينان: أبو بكر وطلحة رضي الله تعالى عنهما لأن عثمان أخا طلحة قرنهما بحبل.
والقران ككتاب: الجمع بين التمرتين في الأكل والنبل المستوية من عمل رجل واحد والمصاحبة كالمقارنة. والقرنان: الديوث المشارك في قرينته لزوجته. وكصبور: دابة يعرق سريعا أو تقع حوافر رجليه مواقع يديه. وناقة تقرن ركبتيها إذا بركت والتي يجتمع خلفاها القادمان والآخران والجامع بين تمرتين أو لقمتين في الأكل. وأقرن: رمى بسهمين وركب ناقة حسنة المشي وحلب الناقة القرون وضحى بكبش أقرن وللأمر: أطاقه وقوي عليه كاستقرن وعن الأمر: ضعف ضد وعن الطريق: عدل وعجز عن أمر ضيعته وأطاق أمرها ضد وجمع بين رطبتين والدم في العرق: كثر كاستقرن والدمل: حان تفقؤه وفلان: رفع رأس رمحه لئلا يصيب من أمامه وباع الجعبة وباع الحبل وجاء بأسيرين في حبل واكتحل كل ليلة ميلا والسماء: دامت فلم تقلع والثريا: ارتفعت.
والقارون: الوج وبلا لام: عتي من العتاة يضرب به المثل. والقرينين: جبلان بنواحي اليمامة وع ببادية الشام وة بمرو الشاهجان منها أبو المظفر محمد بن الحسن القرينيني. وذو القرينتين: عصبة باطن الفخذ ج: ذوات القرائن. والقرنتان: جبل بساحل بحر الهند في جهة اليمن. والقرينة:
ع. وكزبير: ة بالطائف وابن عمر أو ابن إبراهيم أو ابن عامر بن سعد بن أبي وقاص وموسى بن جعفر بن قرين: محدثون. وقرون البقر: ع بديار بني عامر. وكشداد: القارورة. وكرمان: ة باليمامة واسم وكمعظمة: الجبال الصغار يدنو بعضها من بعض. وعبد الله وعبد الرحمن وعقيل ومعقل والنعمان وسويد وسنان أولاد مقرن كمحدث: صحابيون. ودور قرائن: يستقبل بعضها بعضا. والقرنوة: الهرنوة أو عشبة أخرى ولا نظير لهما سوى عرقوة وعنصوة وترقوة وثندوة. وسقاء قرنوي ومقرنى: مدبوغ بها. وحية قرناء: لها كلحمتين في رأسها وأكثر ما يكون في الأفاعي.
والقيروان: الجماعة من الخيل والقفل ومعظم الكتيبة ود بالمغرب. وأقرن بضم الراء: ع بالروم. والقريناء كحميراء: اللوبياء والمقرون من أسباب الشعر: ما اقترنت فيه ثلاث حركات بعدها ساكن كمتفا من متفاعلن وعلتن من مفاعلتن فمتفا: قد قرنت السببين بالحركة. والقرناء من السور: ما يقرأ بهن في كل ركعة. والقرانيا: شجر جبلي ثمره كالزيتون قابض مجفف مدمل للجراحات الكبار مضادة للجراحات الصغار. والمقرن: الخشبة تشد على رأس الثورين.
* - القرصعنة: شويكة إبراهيم وهي أنواع: منه نوع طويل سبط لونه كالسوسن البري يعلق على
(٢٥٩)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 254 255 256 257 258 259 260 261 262 263 264 ... » »»