القاموس المحيط - الفيروز آبادي - ج ٣ - الصفحة ٣٥٧
والحريملة: شجرة تنشق جراؤها عن ألين قطن، ويحشى به مخاد الملوك لخفته ونعومته. * احزأل البعير في السير احزئلالا: ارتفع، والجبل: ارتفع فوق السراب، والشئ: اجتمع، وفؤاده: انضم خوفا والحوزل، وبهاء: القصير. واحتزل: احتزم بالثوب، أو الصواب: بالكاف. * الحزنبل: المرأة الحمقاء، والقصير الموثوق الخلق، والعجوز المتهدمة، ونبت من العقاقير، والغليظ الشفة، والمشرف الركب من الأحراح، ومن كل شئ. * - حزجل، كجعفر: د. * - حزقل، أو حزقيل، كزبرج وزنبيل: اسم نبي من الأنبياء، عليهم الصلاة والسلام. وحزاقلة الناس: خشارتهم. وكزبرج: الضيق في خلفه.
* - الحزوكل، كفدوكس: القصير. * - الحزمل، كزبرج: المرأة الخسيسة. * - الحسبلة: حكاية قولك:
حسبي الله. * - الحسدل، كجعفر: القراد. والجار الحسدلي: الذي عينه ترعاك وقلبه يراك * الحسل: السوق الشديد، والنبق الأخضر، وبالكسر: ولد الضب حين يخرج من بيضته. واحتسل اصطادها، ج: أحسال وحسول وحسلان، بالكسر، وحسلة. وأبو حسل وأبو حسيل: الضب.
ولا آتيك سن الحسل "، أي: أبدا، لأن سنها لا تسقط. والحسيلة: حشف النخل الذي لم يحل بسره فييبس ويودن باللبن أو بالماء، ويمرس له تمر حتى يحليه، فيؤكل لقيما، وخشارة القوم، وولد البقرة والحسيل: جمعه، والبقر الأهلي، لا واحد له، ورذال الشئ، ج: ككتب. وكثمامة: الفضة، أو سحالتها، وما يكسر من قشر الشعير وغيره. والمحسول: الخسيس والمرذول. حسله: رذله، ومنه: أبقى بقية رذالا والحسلات، محركة: هضبات بديار الضباب، ويقال: حسلة وحسيلة. * - الحسفل، كزبرج: الردئ من كل شئ، وصغار الصبيان، ويفتح. وكحضجر: الواسع البطن. * - الحسقل، كزبرج: الصغير من ولد كل شئ، * كالحسكل، ج: حساكل وحسكلة، بالكسر. وكجعفر: الردئ من كل شئ. وكزبرج ما تطاير من الحديد المحمى إذا طبع. والحسكلتان: الخصيتان. وحسكل: نحر صغار إبله. وحساكلة الجند صغارهم. * - الحشل: الرذل من كل شئ. وحشله: رذله. وكسفينة: العيال، * - كالحشبلة، أو أحدهما تصحيف. * الحاصل من كل شئ: ما بقي وثبت وذهب ما سواه. حصل حصولا ومحصولا والتحصيل: تمييز ما يحصل، والاسم: الحصيلة. وتحصل: تجمع وثبت. والمحصول: الحاصل. وحصلت الدابة، كفرح: أكلت التراب أو الحصا فبقي في جوفها، والصبي: وقع الحصا في أنثييه. والحصل، محركة وبالفتح: البلح قبل أن يشتد، أو إذا اشتد وتدحرج، والطلع إذا اصفر، وقد حصل النخل فيهما تحصيلا، وأحصل، وما يخرج من الطعام فيرمى به كالزؤان، وما يبقى من الشعير والبر في البيدر إذا
(٣٥٧)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 352 353 354 355 356 357 358 359 360 361 362 ... » »»