القاموس المحيط - الفيروز آبادي - ج ٢ - الصفحة ٤٣
عدل وانحرف، كازور وازوار، والقوم: زار بعضهم بعضا. وزوران: جد محمد بن عبد الرحمن التابعي، وبالضم: عبد الله بن زوران الكازروني، وإسحاق بن زوران السيرافي: محدثون. * الزهرة، ويحرك:
النبات، ونوره، أو الأصفر منهج: زهر وأزهارجج: أزاهير، ومن الدنيا: بهجتها ونضارتها وحسنها ، وبالضم: البياض، والحسن، وقد زهر، كفرح وكرم، وهو أزهر، وابن كلاب: أبو حي من قريش، واسم أم الحياء الأنبارية المحدثة. وبنو زهرة: شيعة بحلب، وأم زهرة: امرأة كلاب، وبالفتح: زهرة بن جويرية صحابي. وكتؤدة: نجم م في السماء الثالثة، وع بالمدينة. وزهر السراج والقمر والوجه، كمنع، زهورا:
تلألأ، كازدهر، والنار: أضاءت، وأزهرتها، وبك زنادي: قويت وكثرت بك، والشمس الإبل: غيرتها.
والأزهر: القمر، ويوم الجمعة، والثور الوحشي، والأسد الأبيض اللون، والنير، والمشرق الوجه، والجمل المتفاج المتناول من أطراف الشجر، واللبن ساعة يحلب، وابن منقر، وابن عبد عوف، وابن قيس:
صحابيون، وابن خميصة: تابعي. والأزهران: القمران. وأحمر زاهر: شديد الحمرة. والازدهار بالشئ:
الاحتفاظ به، والفرح به، أو أن تجعله من بالك، وأن تأمر صاحبك أن يجد فيما أمرته. والزاهرية: التبختر، وعين برأس عين لا ينال قعرها. والزاهر: مستقى بين مكة والتنعيم. والزهراء: د بالمغرب، وع، والمرأة المشرقة الوجه، والبقرة الوحشية، وفي قول رؤبة: سحابة بيضاء برقت بالعشي. والزهراوان:
البقرة وآل عمران. والزهر، بالكسر: الوطر، وبالضم: زهر بن عبد الملك بن زهر الأندلسي وأقاربه فضلاء وأطباء. وزهرة، كهمزة، وزهران وزهير: أسماء. والزهيرية: ة ببغداد. والمزهر، كمنبر: العود يضرب به، والذي يزهر النار ويقلبها للضيفان. والمزاهر: ع. وزاهر بن حزام، وابن الأسود:
صحابيان. وازهر النبات: نور، كازهار. ومحمد بن أحمد الزاهري الدندانقاني: محدث، وأحمد بن محمد بن مفرج النباتي؟؟ الزهري: حافظ. * - الزير، بالكسر: الدن. والزيار: في ز ور.
* (فصل السين) *، * السؤر، بالضم: البقية، والفضلة. وأسأر: أبقاه، كسأر، كمنع. والفاعل منهما:
سأار، والقياس: مسئر، ويجوز. وفيه سؤرة، أي: بقية من شباب. وسؤرة من القرآن: لغة في سورة. والسائر:
الباقي لا الجميع، كما توهم جماعات، أو قد يستعمل له. ومنه قول الأحوص: 3 فجلتها لنا لبابة لما * وقذ النوم سائر الحراس وضاف أعرابي قوما، فأمروا الجارية بتطييبه، فقال: بطني عطري، وسائري ذري. وأغير على قوم ، فاستصرخوا بني عمهم، فأبطؤوا عنهم حتى أسروا، وذهب بهم، ثم جاؤوا يسألون عنهم، فقال لهم المسؤول:
(٤٣)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 ... » »»