القاموس المحيط - الفيروز آبادي - ج ٢ - الصفحة ١٤٩
كفرحة: ع فات، أو الجبل الذي عليه أنصاب الحرم، على يمينك خارجا من المأزمين تريد الموقف، ومسجدها م، وع بقديد. وعقيق نمرة: ع بأرض تبالة. وذو نمر، ككتف: واد بنجد.
وككتاب: جبل لسليم. وكغراب: واد لجشم، أو ع بشق اليمامة. والنمارة، كعمارة: ع له يوم، واسم.
ونميرة بيدان، كجهينة: جبل، أو هضبة بين نجد والبصرة، أو هضبتان قرب الحوأب، وهما نميرتان.
وأنمار بن نزار، ويقال له: أنمار الشاة، وذكر في ح م ر. والنمرانية، بالضم: ة بالغوطة. والنمر بن قاسط، ككتف: أبو قبيلة، والنسبة: بفتح الميم، ومنه المثل: " اسق أخاك النمري يصطبح "، منهم:
حاتم بن عبيد الله، والحافظ يوسف ابن عبد الله بن عبد البر. والنمر، ككتف، ابن تولب، ويقال: النمر، بالفتح وبالكسر: شاعر مخضرم، لحق النبي، صلى الله عليه وسلم. ونمير بن عامر، كزبير: أبو قبيلة. ونمر السحاب، كفرح: صار على لون النمر. وفي المثل: " أرنيها نمرة، أركها مطرة "، والقياس: نمراء، يضرب لما يتيقن وقوعه، إذا لاحت مخايله. والأنمر من الخيل والنعم: ما على شية النمر. وأنمر: صادف ماء نميرا . وتنمر: تمدد في الصوت عند الوعيد، وتشبه بالنمر، وله: تنكر، وتغير، وأوعده، لأن النمر لا يلقى إلا متنكرا غضبان، وسموا: نمران، بالكسر. والأنمار: خطوط على قوائم الثور الوحشي. ونمرى، كذكري: ة من نواحي مصر. ونمر، بالضم: ع ببلاد هذيل * النور، بالضم: الضوء أيا كان، أو شعاعه ج:
أنوار ونيران وقد نار نورا وأنار واستنار ونور وتنور، ومحمد، صلى الله عليه وسلم، والذي يبين الأشياء، وة ببخارى، (منها الحافظان: أبو موسى عمران، والحسن بن علي النوريان. وأما أبو الحسين النوري الواعظ، فلنور كان يظهر في وعظه). وجبل النور: جبل حراء. وذو النور: طفيل بن عمرو الدوسي، دعا له النبي، صلى الله عليه وسلم، فقال: " اللهم نور له " فسطع نور بين عينيه، فقال: أخاف أن يكون مثلة، فتحول إلى طرف سوطه، فكان يضئ في الليلة المظلمة. وذو النورين: عثمان بن عفان، رضي الله عنه. والمنارة، والأصل منورة: موضع النور، كالمنار، والمسرجة والمئذنة ج: مناور ومنائر، ومن همز، فقد شبه الأصلي بالزائد. ونور الصبح تنويرا: ظهر نوره، وعلى فلان: لبس عليه أمره، أو فعل فعل نورة الساحرة، والتمر: خلق فيه النوى. واستنار به: استمد شعاعه. والمنار: العلم، وما يوضع بين الشيئين من الحدود، ومحجة الطريق. والنار: م، وقد تذكر ج: أنوار ونيران ونيرة، كقردة، ونور ونيار، والسمة، كالنورة، والرأي، ومنه: " لا تستضيئوا بنار أهل الشرك ". ونرته: جعلت عليه سمة. والنور والنورة وكرمان:
الزهر، أو الأبيض منه، وأما الأصفر، فزهر ج: أنوار. ونور الشجر تنويرا: أخرج نوره، كأنار، والزرع:
(١٤٩)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 ... » »»