كالأظفار لها. * الظهر: خلاف البطن، مذكرج: أظهر وظهور وظهران، والركاب. وهم مظهرون، أي: لهم ظهر، والقدر القديمة، وع، والمال الكثير، والفخر بالشئ، والجانب القصير من الريش، كالظهار، بالضم ج: ظهران، وطريق البر، وما غلظ من الأرض وارتفع، ولفظ القرآن، والبطن تأويله، والحديث والخبر، وما غاب عنك، وإصابة الظهر بالضرب، والفعل كجعل، وبالتحريك:
الشكاية من الظهر، ظهر كفرح، فهو ظهير: وهو القوي الظهر، كالمظهر، كمعظم، وقد ظهر ظهارة، بالفتح.
وأعطاه عن ظهر يد: ابتداء بلا مكافأة. وخفيف الظهر: قليل العيال، وثقيله: كثيره. وهو على ظهر: مزمع للسفر. وأقران الظهر: الذين يحبونك من ورائك. والظهرة، بالكسر: العون. (وأبو رهم أحزاب بن أسيد الظهري: صحابي. والحارث بن محمر الظهري: تابعي. والمعافى بن عمران الظهري: ضعيف)، ج وبالتحريك: متاع البيت. والظاهر: خلاف الباطن، ومن أسماء الله تعالى، وبالهاء: أن ترد الإبل كل يوم نصف النهار، والعين الجاحظة. والظواهر: أشراف الأرض. وقريش الظواهر: النازلون بظهر مكة.
والبعير الظهري، بالكسر: المعد للحاجة، وقد ظهر به واستظهره ج: ظهاري، مشددة ممنوعة، لأن ياء النسبة ثابتة في الواحد. وظهر بحاجتي وظهرها وأظهرها وأظهرها: جعلها بظهر، أي: وراء ظهر، واتخذها ظهريا. وظهر ظهورا: تبين، وقد أظهرته، وعلي: أعانني، وبه، وعليه: غلبه، وبفلان: أعلن به. وهو بين ظهريهم وظهرانيهم، ولا تكسر النون وبين أظهرهم، أي: وسطهم وفي معظمهم. ولقيته بين الظهرين والظهرانين، أي: في اليومين أو الثلاثة. والظهر: ساعة الزوال، وبهاء: السلحفاة. والظهيرة: حد انتصاف النهار، أو إنما ذلك في القيظ. وأظهروا: دخلوا فيها، وساروا فيها، كظهروا. وتظاهروا: تدابروا، وتعاونوا، ضد. والظهير: المعين، كالظهرة والظهرة. وجاءنا في ظهرته، بالضم وبالكسر وبالتحريك، وظاهرته، أي:
عشيرته. واستظهر به: استعان. وقرأه من ظهر القلب، أي: حفظا بلا كتاب، وقرأه ظاهرا، واستظهره.
وأظهرت على القرآن وأظهرته: قرأته على ظهر لساني. والظهارة، بالكسر: نقيض البطانة. وظاهر بينهما:
طابق. والظهار: قوله لامرأته: أنت علي كظهر أمي، وقد ظاهر منها وتظهر وظهر. والمظهر: المصعد. والظهار، كسحاب: ظاهر الحرة، وبالضم: الجماعة. والظهارية: من أخذ الصراع، أو هي الشغزبية، أو أن تصرعه على الظهر، ونوع من النكاح. وأوثقه الظهارية، أي: كتفه. وظهران: ة بالبحرين، وجبل بأطراف القنان، وواد قرب مكة يضاف إليه مر. وكمعظم: جد عبد الملك بن قريب الأصمعي. وسال واديهم ظهرا، أي: من مطر أرضهم، ودرأ، أي: من مطر غيرهم. وأصبت منك مطر ظهر، أي: خيرا كثيرا. ولص