القاموس المحيط - الفيروز آبادي - ج ٢ - الصفحة ٢٢٥
ضروس وأضراس، والأكمة الخشنة، والمطرة القليلة ج: ضروس، وطول القيام في الصلاة، وكف عين البرقع، والشيح والرمث أكلت جذولهما، والحجر يطوى به البئر ج: ضروس. وضرس العير:
سيف علقمة بن ذي قيفان. وذو ضروس: سيف ذي كنعان الحميري، مزبور فيه: أنا ذو ضروس، قاتلت عادا وثمودا باست من كنت معه، ولم ينتصر. وككتاب: ة بجبال اليمن. وحرة مضروسة: فيها حجارة كأضراس الكلاب. وضرست أسنانه، كفرح: كلت من تناول حامض، وأضرسه الحامض. والضرس، ككتف: من يغضب من الجوع، والصعب الخلق، واسم فرس اشتراه النبي، صلى الله عليه وسلم، من الفزاري وغير اسمه بالسكب. والضروس: الناقة السيئة الخلق، تعض حالبها. والضريس: البئر المطوية بالحجارة، كالمضروسة، وقد ضرسها يضرسها، وفقار الظهر، والجائع جدا ج: ضراسى، كحزين وحزانى. وأضرسنا من ضريسك، أي: التمر والبسر والكعك. وكزبير: علم. وأضرسه: أقلقه، وبالكلام:
أسكته. وضرسته الحروب تضريسا: جربته، وأحكمته. والمضرس، كمحدث: الأسد يمضغ لحم فريسته ولا يبتلعه، وابن سفيان: صحابي، وابن ربعي: شاعر. وكمعظم: نوع من الوشي، فيه صور كأنها أضراس.
وتضارس البناء: لم يستو. وضارسوا: تحاربوا، وتعادوا. ورجل أخرس أضرس: اتباع. وضرس شرس، بمعنى. * الضغابيس: صغار القثاء، جمع ضغبوس، وأغصان الثمام والشوك التي تؤكل، أو نبات كالهليون. وأرض مضغبة: كثيرته. والضغبوس: ولد الثرملة، والرجل الضعيف، والبعير ليس بمسن ولا سمين. * - الضغرس، كجرول: الرجل النهم الحريص. * - ضفس البعير يضفسه: جمع من حلي فألقمه إياه. * - ضمس الشئ يضمسه: مضغه خفيا. * - الضنبس، كزبرج: الضعيف البطش، السريع الانكسار، والرخو اللئيم. * - الضنفس، كالضنبس: زنة ومعنى. * - الضوس: أكل الطعام.
* - ضهسه، كمنعه: عضه بمقدم فيه. ولا أطعمه الله إلا ضاهسا، ولا سقاه إلا قارسا: دعاء عليه، أي أطعمه النزر القليل من النبات، فهو يأكله بمقدم فيه، ولا يتكلف مضغه، والقارس: البارد، أي سقاه الماء القراح بلا لبن. * - ضاس النبت يضيس: أدبر، وأراد أن يهيج، وهو ضيس وضيس وضائس.
* (فصل الطاء) *. * الطبرس، كزبرج وجعفر: الكذاب. * - الطبس: الأسود من كل شئ، وبالكسر: الذئب، وبالتحريك، والطبسان، محركة: كورتان بخراسان، أعجمية. والتطبيس: التطبين.
وبحر طبيس، كأمير: كثير الماء. * - طحس الجارية، كمنع: جامعها. * الطخس، بالكسر: الأصل.
وهو طخس شر، أي: نهاية فيه. * الطرس، بالكسر: الصحيفة، أو التي محيت ثم كتبت ج: أطراس
(٢٢٥)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 220 221 222 223 224 225 226 227 228 229 230 ... » »»