وقال طفيل:
كميت كركن الباب أحيا بناته * مقاليتها واستحملتهن إصبع المعنى فيها يقول: هو فحل مبارك، إذا نتجت منه المقلات وهي التي لا يعيش لها ولد، عاش ولدها من هذا الفحل، لأنه مبارك كما قال ذو الرمة:
سبحلا أبا شرخين أحيا بناته * مقاليتها فهي اللباب الحبائس قوله: هل أنت إلا إصبع دميت هي مكسورة الألف ومنصوبة الباء، والإصبع مؤنثة.