حدثنا أبو بكر، حدثنا أسامة، عن ابن عون: سألت الشعبي عن العتيرة، قال في عشر يبقين من رجب.
رأيت في كتاب محمد بن عمر عن مالك، وابن أبي ذئب، والورى:
العتيرة في رجب كانوا يمسحون أصنامهم / من دمائها يطلبون ثراء أموالهم يعنى كثرة أموالهم. قال.
فزل عنها ووافى رأس مرقبة كمنصب العتر دمى رأسه النسك هذا كأنه جعل العتر الصنم الذي ذبحت له العتيرة. قال الحارث ابن حلزة:
عننا باطلا وظلما كما يع.. تر عن حجرة الربيض الظباء كان أحدثهم ينذر غنما فيضن بها فيذبح مكانها ظبيا فكأن الظباء مظلومة.
وقال آخر:
كلون الغري الفرد أجسد رأسه عتائر مظلوم الهدى المذبح