قال أبو عبيد: يعني أنه أحرى أن يخرج كل بقية ما في ذكره من الماء.
* جثا * وقال [أبو عبيد -]: في حديثه عليه السلام قال: من دعا دعاء الجاهلية فهو من جثى جهنم.
قال: واحدة الجثى جثوة - بضم الجيم، وهي الشئ المجموع قال طرفة: [الطويل] ترى جثوتين من تراب عليهما * صفائح صم من صفيح موصد يصف قبرين. فكان معنى الحديث أنه من جماعات جهنم - أي من الزمر