والضيطار: الضخم من الرجال، فيقول: ليس معه سلاح يقاتل به غير المسطح، وجمع الضيطار ضياطرة وضياطر قالها أبو عمرو.
قال أبو عبيد: وأما الغرة فإنه عبد أو أمة [و] قال في ذلك مهلهل: [الرجز] كل قتيل في كليب غرة حتى ينال القتل آل مره يقول: [كلهم] ليسوا بكفؤ لكليب إنما هم بمنزلة العبيد والإماء إن قتلتهم حتى أقتل آل مرة فإنهم الأكفاء حينئذ.
وأما قوله: كنت بين جارتين لي يريد امرأتيه. وعن