يرضع، ويسمى ذلك التقليد الاجرار، وجر الفصيل فهو مجرور، وأجر: أنزل به ذلك، قال:
فلو أن جرما أنطقتني رماحهم * نطقت ولكن الرماح أجرت (1) والمجرة: شرج السماء، قال:
لمن طلل بين المجرة والقمر * خلاء من الأصوات عاف من الأثر (2) والمجر: الجر.
وكان عاما أول كذا فهلم جرا إلى اليوم.
والرجل يجر على نفسه جريرة أي جناية، وتجمع على جرائر.
وتقول في معنى " من أجلك ": من جريرك، ومن جراك، قال أبو النجم:
فاضت دموع العين من جراها (3) والجرة جرة البعير حين يجترها فيقرضها ثم يكظمها.
والجرجرة: تردد هدير البعير في حنجرته وشقشقته ثم يخرجه فيهدر، قال: