والجلبان: الملك، الواحدة بالهاء، وهو حب أغبر أكدر على لون الماش، (إلا أنه أشد كدرة منه وأعظم جرما، يطبخ) (1).
والجالبة والجواب من شدائد الدهر: حالات تجي بآفات وتجلبها.
والجلباب: ثوب أوسع من الخمار دون الرداء، تغطي به المرأة رأسها وصدرها، قال:
والعيش داج كنفا جلبابه (2) وقال الآخر: مجلبب من سواد الليل جلبابا (3) والجلب والجلب من السحاب تراه كأنه جبل.
(والجلبة: العوذة التي يخرز عليها الجلد، وجمعها: الجلب.
وقال علقمة يصف فرسا.
بغوج لبانه يتم بريمه * على نفث راق خشية العين مجلب الغوج: الواسع جلد الصدر. والربيم خليط يعقد عليه عوذة، ويتم بريمه أي يطال إطالة لسعة صدره.
والمجلب: الذي يجعل العوذة في جلب ثم يخاط على الفرس عن أبي عمرو.
والجلبة: الحديدة يرقع بها القدح، وهي حديدة صغيرة