والوضع: مصدر قولك: وضع يضع. والدابة تضع السير وضعا [وهو سير دون] (10). وتقول: هي حسنة الموضوع. وأوضعها راكبها. قال الله عز وجل: " ولا وضعوا خلالكم " (11).
والمواضعة: أن تواضع أخاك أمرا فتناظره فيه. وفلان وضعه دخوله في كذا فاتضع والتواضع: التذلل.
(١٠) زيادة من التهذيب من روايته عن العين. لتوجيه العبارة وتوضيح المعنى.
(١١) التوبة ٤٧.