اليلمعي الذي يظن بك الظن كأن قد رأى وقد سمعا واللماع جمع اللمعة من الكلأ. والتمعت الشئ ذهبت به، وأما قول الشاعر (16):
أبرنا من فصيلتهم لماعا أي: السيد اللامع، وإن شئت فمعناه: التمعناهم، أي: استأصلناهم.
(16) القطامي ديوانه 36 والرواية فيه: فصيلته وصدر البيت: " زمان الجاهلية كل حي ".