كلمة ختامية:
وفي الختام.. أرجو من كل من يقرأ كتابي هذا ان يتحفني بملاحظاته وآرائه وان يعفو عن هفواتي فإن الانسان معرض للخطأ (الا من اصطفى).
وأخيرا.. فأني أتقدم بخالص شكري وفائق تقديري للقارئ الكريم الذي منحني من وقته وعقله وفكره بمطالعة أوراقي هذه راجيا من الله تبارك وتعالى ان أكون قد فزت برضاه وثقته فإنه املي.
والحمد لله رب العالمين وصلى الله على سيد الأنبياء والمرسلين محمد وآل بيته الطاهرين ولا سيما بقية الله في الأرضين الحجة بن الحسن المهدي أرواحنا لتراب مقدمه الفداء.
حرر في قم المقدسة (عش آل محمد) غرة ذي القعدة الحرام 1414 ه محمد حسين الحاج