ويقال: إنها سمته في فرجه بمنديل، فلما أحس بذلك قال لها: أبلاك الله بداء لا دواء له، فوقعت الآكلة في فرجها، فكانت تنكشف للطبيب فينظر إليها ويشير عليها بالدواء فلا ينفع ذلك شيئا حتى ماتت في علتها (1).
فصل في ذكر ولده (عليه السلام) أبو الحسن علي بن محمد، وموسى بن محمد، وفاطمة، وامامة، وأم كلثوم.
والعقب منه في رجلين: في علي بن محمد الهادي، وموسى بن محمد