ثلاثتهم والأمير بزلار في خواصهم، وساقوا على جهة سلمية من حمص.
ورجع طائفة كبيرة من العسكر.
[مقتل السلطان لاجين] فلما كان بعد عشر ليال من مسيرهم وصل البريد إلى دمشق وجماعة، فأخبروا بقتل السلطان ونائبه، ومعهم كتب من الحسام أستاذ دار، وطغجي، وكرجي بالواقعة.
[السلطنة الثانية للناصر] فحلفت الأمراء للسلطان الملك الناصر، وأحضر من الكرك وملكوه وهذه سلطنته الثانية.