تاريخ الإسلام - الذهبي - ج ٥٢ - الصفحة ٦٣
ثلاثتهم والأمير بزلار في خواصهم، وساقوا على جهة سلمية من حمص.
ورجع طائفة كبيرة من العسكر.
[مقتل السلطان لاجين] فلما كان بعد عشر ليال من مسيرهم وصل البريد إلى دمشق وجماعة، فأخبروا بقتل السلطان ونائبه، ومعهم كتب من الحسام أستاذ دار، وطغجي، وكرجي بالواقعة.
[السلطنة الثانية للناصر] فحلفت الأمراء للسلطان الملك الناصر، وأحضر من الكرك وملكوه وهذه سلطنته الثانية.
(٦٣)
مفاتيح البحث: دمشق (1)، القتل (2)، الجماعة (1)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 ... » »»