له النظم والنثر.
سمع من الفضل بن سهل الإسفرائيني الأثير. وحدث. وولي نقابة العلويين بالكوفة مدة، ثم ببغداد.
وقد مدح الناصر لدين الله والأقساس: قرية بالكوفة. فمن شعره:
* لو أنني من سحر لحظك سالم * لم أعص فيك وقد ألح اللاثم * * لكنه ناجى فؤادا هائما * ولقلما أصغى فؤاد هائم * * أين الشجي من الخلي فخلني * لبلابلي اليقظى فسرك نائم * وشعره متوسط. توفي في شعبان. وكان مولده سنة تسع وخمسمائة.
4 (الحسين بن الحسن بن أحمد)) أبو عبد الله التكريتي، البغدادي، الصوفي. ولد سنة اثنتين وعشرين وخمسمائة.
وحدث بأناشيد.