قوارير النفط ليحرقوه، فلم يحضر. فأحرقوا منبره.
وأحضره نقيب النقباء وسبه، فقال: أنت نائب الديوان، وأنا نائب الرحمن.
فقال: بل أنت الشيطان. وأمر به فسحب ونفي، فذهب إلى مصر، وعظم بها. ولقبه: الشهاب الطوسي.
|
||
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018, al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم. http://qadatona.org |