قال ابن النجار: كان مقدما في الأدب وفي الترسل درس بالنظامية ثم عزل بأسعد الميهني.
4 (علي بن عساكر بن سرور.)) أبو الحسن المقدسي، ثم الدمشقي، الخشاب، الكيال.
سمع: الفقيه أبا الفتح نصر بن إبراهيم ببيت المقدس، وأبا عبد الله الحسن بن أبي الحديد بدمشق وكان قد جاء إليها تاجرا، ثم سكنها بعد أخذ القدس.
وكان يصحب الفقيه نصر الله المصيصي.
ولد سنة ثمان وخمسين وأربعمائة، وسمع سنة سبعين من أبي الفتح.
وتوفي في سن أبي الوقت صحيح الذهن والجسم.