فيا كبدي الحرى ثوب حسرة فراق الذي تهوينه قد كساك به قال ابن عساكر: سمعت ابن السمرقندي يذكر ابن ماكولا قال: كان له غلمان ترك أحداث،) فقتلوه بجرجان سنة نيف وسبعين وأربعمائة.
وقال ابن النجار: قال ابن ناصر: كان ابن ماكولا الحافظ بالأهواز، إما في سنة ست أو سبع وثمانين.
وقال السمعاني في أوائل ترجمته: خرج من بغداد إلى خورستان، وقتل هناك بعد الثمانين.
وذكر أبو الفرج بن الجوزي: في المنتظم إنه قتل سنة خمس وسبعين، وقيل: في سنة ست وثمانين.
وقال غيره: قتل في سنة تسع وسبعين.
وقيل: في سنة سبع وثمانين بخورستان.
حكى هذين القولين القاضي شمس الدين بن خلكان.