تاريخ الإسلام - الذهبي - ج ٢٨ - الصفحة ١٦٠
منها * وإذا تجارى في الهوى أهل الهوى * عاش الهوى في غبطة وأمان * 4 (حرف العين)) 4 (عبد الله بن أحمد بن إبراهيم.)) أبو القاسم الفارسي ثم البغدادي. حدث عن: أبي عمرو بن السماك، وأبي بكر النجاد. قال الخطيب: سمعت منه، وكان قدريا داعية، لم أكتب ما سمعته منه.
4 (عبد الرحمن بن أحمد بن أبي المطرف عبد الرحمن الأندلسي. أبو المطرف قاضي)) الجماعة. استقضاه الخليفة المؤيد بالله هشام في دولته الثانية، فحمدت سيرته. وكان الأغلب عليه الأدب والرواية. وعزل عن القضاة بعد سبعة أشهر، ففرح بالعزل، وعاد إلى الإنقباض والزهد إلى أن مضى لسبيله مستورا. وتوفي في صفر عن إحدى وسبعين سنة 4 (عبد الرحمن بن عمر بن إبراهيم. أبو القاسم الهمذاني المؤدب. روى عن: عبد الرحمن)) الحلاب، وأبي أحمد بن مملوس الزعفراني، وحامد الصرام، وجماعة.
وقال شيرويه: ثنا عنه أحمد بن عبد الرحمن الروذباري، وأخوه أبو بكر، ويوسف الخطيب، ومحمد بن الحسين الصوفي. وحديثه يدل على الصدق.
4 (عبد الرحمن بن محمد بن حامد.
(١٦٠)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 ... » »»