الأمير أبو عبد الله التغلبي، عم السلطان سيف الدولة علي.
قدم الشام لقتال الطولونية في جيش من قبل المكتفي.
وقدم دمشق لحرب القرامطة أيام المقتدر. ثم ولاه ديار ربيعة، فغزا وافتتح حصونا، وقتل خلقا من الروم.
ثم خالف فسار لحربه رائق، فحاربه وأسره رائق في سنة ثلاث وثلاثمائة، فسجن ببغداد.
ثم قتل سنة ست وثلاثمائة.