نائب دمشق لخمارويه ولابنه هارون.)) امتدت أيامه، وحاصرته القرامطة بدمشق والتقاهم، ثم انصرف وولي بدر الحمامي نيابة دمشق سنة تسعين.
فمضى طغج إلى مصر، ثم سار إلى المكتفي بالله، ومعه ولده الإخشيد محمد الذي ملك، فبقي طغج بالعراق مدة يسيرة وهلك.
ثم قدم ولده الإخشيد متوليا على مصر والشام كما في ترجمته.)