مجلدين. وله كتاب مصادر القرآن، وكتاب بناء الكعبة، وغير ذلك.
أدرك خلافة المعتصم، وكان ينادم المأمون على الشراب.
وهو القائل يخاطب المأمون:
* أنا المذنب الخطاء والعفو الواسع * ولو لم يكن ذنب لما حسن العفو * سكرت فأبدت مني الكأس بعض ما كرهت وما إن يستوي السكر والصحو * ولا سيما إذ كنت عند خليفة * وفي مجلس ما إن يليق به اللغو * في أبيات، نسأل الله العفو والستر 4 (إبراهيم بن أبي سويد الذراع الحافظ.)) هو إبراهيم بن الفضل بن أبي سويد البصري.
سمع: حماد بن سلمة، وأبا عوانة، وعبد الواحد بن زياد، وعمارة بن زاذان، وجماعة.
روى عنه: محمد بن بشار، ومحمد بن يحيى، وأبو زرعة الرازي، وأبو حاتم، وخلق كثير.
ذكر ليحيى بن معين فقال: كثير التصحيف.
وقال أبو حاتم: ثقة رضي.