وعنه: د. وق.، عن رجل، عنه، وعبد الله بن حماد الآملي، وحويت بن أحمد، وأبو زرعة،) وأبو حاتم، وعثمان الدارمي، والحسن بن جرير الصوري، وأبو عبد الملك أحمد بن إبراهيم البسري، وخلق.
وثقة أبو مسهر، وأبو حاتم.
وقال عثمان الدارمي: كان أوثق من أدركنا بدمشق. ورأيت أهل دمشق مجمعين على صلاحه، ورأيتهم يقدمونه على هشام، وعلى ابن أبي أيوب، يعني سليمان بن عبد الرحمن. ولد سنة أربعين ومائة، أو سنة إحدى وأربعين.
وقال أبو رزعة: مات سنة أربع وعشرين.
قلت: وروى أبو داود أيضا، عن محمود بن خالد، عنه.
قال أبو حاتم: ما رأيت أفصح منه.
4 (محمد بن عطاء النخعي الكوفي.))