وعبد الله بن العلاء بن زبر، وصدقة بن عبد الله السمين، ومالك، وليث، وجماعة.
وعنه: عبد الله بن محمد المسندي، وأحمد بن صالح الطبري، ومحمد بن يحيى الذهلي، ومحمد بن وارة، ومحمد بن عبد الله البرقي، وأخوه أحمد بن عبد الله، ومحمد بن إدريس الشافعي ومات قبله بزمان، وعبد الله بن محمد بن سعيد بن أبي مريم، وأحمد بن مسعود المقدسي، وخلق.
قال حميد بن زنجويه: لما رجعنا من مصر دخلنا على أحمد بن حنبل، فقال: مررتم بأبي حفص عمرو بن أبي سلمة فقلنا: وما عنده عنده خمسون حديثا والباقي مناولة.
قال: كنتم تنظرون في المناولة وتأخذون منها.
قال الوليد بن بكر الحافظ الأندلسي: عمرو بن أبي سلمة أحد أئمة الأخبار من نمط ابن وهب، يختار من قول مالك، والأوزاعي.
ضعفه ابن معين. ووثقه جماعة.
وتوفي سنة أربع عشرة على الصحيح. وقيل: سنة ثلاث عشرة.
وحديثه في الكتب.
4 (عمرو بن عاصم بن عبيد الله بن الوازع.))