روى عن: ابن جريج، ومعمر.
وعنه: الشافعي، وداوود بن رشيد.
وكان من الأخيار الصلحاء، لكنه واه.
قال النسائي: ليس بثقة.
وقال ابن معين: كذاب.
وأسقطه ابن حبان، وضعفه آخرون.
وأما أبو أحمد بن عدي فقال: لم أر له شيئا منكرا.
وسمعت عمر بن سنان: نا حاجب بن سليمان قال: كان مطرف بن مازن قاضي صنعاء، وكان) رجلا صالحا، فأتاه رجل وقال: حلفت بطلاق امرأتي ثلاثا أني أخرا على رأسك. فقام ودخل ووضع على رأسه منديلا، ثم قال للرجل: اصعد واقلل، أو كما قال.
4 (مطهر بن الهيثم الطائي البصري ق.))