وثقه ابن معين.
وقال أبو حاتم: لا يحتج به.
وقال البخاري: عنده مناكير.
وضعفه النسائي.
وقال أبو زرعة: كان أهل الري لا يرغبون فيه لسوء رأيه وظلم فيه.
وقال ابن معين: كان يتشيع، وكان معلم كتاب.
وقال أبو حاتم أيضا: محله الصدق. في حديثه إنكار لا يمكن أن أطلق لساني فيه بأكثر من هذا.
وقال محمد بن سعد: ثقة.
كان يقال: إنه من أخشع الناس في صلاته.
قلت: وورد عنه أنه من الحفاظ الذين يحفظون الشيء على البديهة.
وقال علي بن المديني: ما خرجنا من الري حتى رمينا بحديث سلمة الأبرش.