تاريخ الإسلام - الذهبي - ج ١٢ - الصفحة ٢٠٢
أيوب، وعلي بن مسلم، وآخرون.
وثقه أبو داوود، وغيره.
وقال سعدويه: كان من نبلاء الرجال في كل أمره.
وقال ابن سعد: كان يتشيع فحبسه الرشيد زمانا، ثم خلى عنه، فأقام ببغداد.
قلت: في وفاته أقوال: سنة ثلاث، وسنة خمس، وسنة ست، وسنة سبع وثمانين ومائة.
4 (عباد بن قيس القيسي البصري الكرابيسي ت. د. ق.)) عن: عبد المجيد بن وهب، وبهر بن حكيم.
وعنه: عثمان بن طالوت بن عباد، وقيس بن حميد بن حفص الدارمي، وبندار، ومحمد بن المثنى، وطائفة.
قال أحمد، وابن معين: ليس بشيء.
وقال النسائي: ليس بالقوي.
وحسن الترمذي حديثا من طريقه.
4 (العباس بن الفضل بن عمرو بن عبيد بن الفضل بن حنظلة ن.))
(٢٠٢)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 ... » »»