وعنه: يزيد بن هارون، وشبابة، وبقية بن الوليد، ويحيى بن صالح الوحاظي.
قال البخاري: منكر الحديث.
وقال ابن المديني: لا يكتب حديثه.
وقال النسائي: متروك.
وقال ابن معين: أبو العطوف الجزري: ليس بشيء.
شبابة بن سوار، أنا العطوف، عن أبي الزبير، عن جابر قال: إنما كانت بيعة الرضوان في عثمان خاصة، لما احتبس، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن قتلوه لأنابذنهم فبايعناه على أن لا نفر، ونحن ألف وثلاثمائة.
هذا منكر لم يتابع عليه.)