ليس بالقوي عندهم.
عبد الله بن أحمد بن حنبل، عن أبيه قال: كان عبيدة إذا حدثنا عن عبد الغفار، يصيح الناس: لا نريد، ثم تركه عبيدة.
وقال السعدي: أبو مريم زائغ، ساقط.
وقال النسائي، وغيره: متروك الحديث.
أبو داود الطيالسي: نا عبد الواحد بن زياد، سمعت أبا مريم، عن الحكم، عن مجاهد: لرادك إلى معاد قال: يرد محمدا صلى الله عليه وسلم إلى الدنيا، حتى يرى عمل أمته، قال عبد الواحد، فقلت له: كذبت ما حدثك بهذا الحكم، قال: اتق الله، تكذبني ثم قال أبو داود: اشهد أن أبا مريم كذاب، وقد سمعت منه، واسمه عبد الغفار.
4 (عبد القدوس بن حبيب، أبو سعيد الكلاعي، الواحاظي، الحمصي.)) عن: الشعبي، ومجاهد، وعكرمة، ومكحول، وعطاء، ونافع، وعدة.
وعنه: الوليد بن مسلم، وعلي بن الجعد، وعبد الرزاق، وأبو الجهم