قال أحمد بن حنبل: والظاهر أنهما واحد.
بل قول أحمد: كأنه آخر غيره، يعني ما يأتي به من النكرات.
قال ابن عساكر: زهير بن محمد، أبو المنذر الخراساني، سكن مكة، ثم الشام، وحدث عن أبي حازم الأعرج، وصالح مولى التوءمة، وأبي إسحاق السبيعي، وموسى بن وردان، وابن النمكدر، وطبقتهم.
قال البخاري: زهير بن محمد، أبو المنذر الخراساني، سكن مكة، ثم الشام، وحدث عن أبي حازم الأعرج، وصالح مولى التؤمة، وأبي إسحاق السبيعي، وموسى بن وردان، وابن المنكدر، وطبقتهم.
قال البخاري: زهير بن محمد الخراساني، أبو المنذر، كناه آدم، روى عنه: أهل الشام أحاديث مناكير، وقال: قال أحمد: كأن الذي روى عنه أهل الشام زهير آخر، فقلب اسمه.
وقال الميموني: سمعت أحمد بن حنبل يقول: زهير بن محمد متقارب الحديث.
وروى معاوية بن صالح، عن ابن معين: زهير بن محمد خراساني، ضعيف.
وقال النسائي: ليس بالقوي.
وقال عثمان الدارمي: ثقة له أغاليط.
وروى عباس الدوري، عن يحيى: ثقة.
وكذا روى أحمد بن أبي خيثمة، عنه، قال: وسئل عنه مرة أخرى.)