وقال قبيصة: كان مسعر لأن ينزع ضرسه أحب إليه من أن يسأل عن حديث.
روى عن زيد بن الحباب وغيره قال مسعر: الإيمان قول وعمل.
وروى معتمر بن سليمان عن أبي مخزوم ذكره عن مسعر قال: التكذيب بالقدر أبو جاد الزندقة.
أنا أبو إسحاق بن طارق أنا يوسف بن خليل أنبأنا أحمد بن محمد التيمي أنا أبو علي أنا أبو نعيم الحافظ قال: روى مسعر عن جماعة أساميهم محمد: منهم محمد بن عبد الرحمن مولى آل طلحة ومحمد بن أبي عبد الرحمن بن أبي ليلى ومحمد بن مسلم الزهري ومحمد بن سوقة ومحمد بن جحادة ومحمد بن زيد بن عبد الله بن عمرو ومحمد بن المنكدر ومحمد بن عبيد الله الثقفي ومحمد بن قيس بن مخرمة ومحمد بن خالد الضبي ومحمد بن جابر اليمامي ومحمد بن عبد الله الزبيري ومحمد بن الأزهر.
وبالإسناد إلى أبي نعيم نا القاضي أبو أحمد ثنا محمد بن إبراهيم بن شبيب ثنا إسماعيل بن) عمرو البجلي نا مسعر عن عاصم بن أبي النجود عن زر عن ابن مسعود قال: مكتوب في التوراة سورة الملك من قرأها في كل ليلة فقد أكثر وأطاب وهي المانعة تمنع من عذاب القبر إذا أتي من قبل رأسه قال له رأسه: ويلك عني فقد كان يقرأ بي ولي سورة الملك، وإذا أتى من قبل بطنه قال له بطنه: ويلك عني فقد كان وعى بي سورة الملك، وإذا أتى من قبل رجليه قالت: له رجلاه: ويلك عني فقد كان يقوم بي بسورة الملك، وهي كذلك مكتوب في التوراة مانعة.
علي بن مسهر عن مسعر قال جعفر بن عون: سمعت مسعرا ينشد: