في المسجد الحرام إذا رفع من الركوع رفع صلبه حتى يستوي بطنه.
داود بن مخراق ومعاذ بن أسد قالا: ثنا الفضل بن موسى أنا الأعمش عن أنس بن مالك قال: كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم في سفر فمر على شجرة يابسة فضربها بعصا فتناثر الورق فقال: إنسبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر يساقطن الذنوب كما تساقط هذه الشجرة ورقها.
وللأعمش عن انس أحاديث ساقها صاحب الحلية، لكن الأعمش مدلس فقال فيها عن فلا تحمل على الاتصال.
وقد ذكرنا أن الأعمش ولد بطبرستان وقدمت به أمه طفلا ويقال حملا إلى الكوفة، ومات بها في ربيع الأول سنة ثمان وأربعين ومائة وله سبع وثمانون سنة. وقع لنا من عواليه بإجازة.
4 (سليمان بن يسير أبو الصباح الكوفي ق.)) عن مولاه إبراهيم النخعي وهمام بن الحارث وقيس بن رومي. وعنه شعبة والثوري ويعلى بن عبيد وعبيد الله بن موسى.
قال البخاري: ليس بالقوي. وقال أبو حاتم: ليس بالمتروك. وضعفه أبو زرعة.
4 (سليمان الناجي البصري الأسود د ت.))