حزينا على الدنيا أصبح ساخطا على ربه، ومن جالس غنيا فتضعضع له ذهب ثلثا دينه، ومن أصابته مصيبة فشكاها إلى الناس فكأنما يشكو ربه.
4 (فضيل بن طلحة الأنصاري البصري.)) عن الحسن ومعاوية بن قرة.
وعنه مسعر وشعبة وأيوب أبو العلاء وأبو عوانة.
وهو صالح الحديث.