بضعا وسبعين سورة، وإن) زيدا ليأتي مع الغلمان له ذؤابتان.
وقال أبو وائل: إني لجالس مع عمر، إذ جاء ابن مسعود، فكاد الجلوس يوازونه من قصره يعني وهو قائم فضحك عمر حين رآه، وجعل يكلم عمر ويضاحكه وهو قائم عليه، ثم ولى فأتبعه عمر بصرة حتى توارى فقال: كنيف مليء علما.
وقال الأعمش، عن أبي عمرو الشيباني، عن أبي موسر أنه قال: لا تسألوني عن شيء ما دام هذا الحبر بين أظهركم، يعني ابن مسعود.