فأسلم ابن سلام. وذكر الحديث. أخرجه البخاري.
وقال يونس بن بكير عن أبي معشر المدني عن المقبري مرسلا فذكر نحوا منه وفيه: فأما الشبه فأي النطفتين سبقت إلى الرحم فالولد به أشبه.
وقال معاوية بن سلام عن زيد بن سلام عن أبي سلام: أخبرني أبو أسماء الرحبي أن ثوبان حدثه قال: كنت قائما عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فجاء حبر فقال: السلام عليك يا محمد فدفعته دفعة كاد يصرع منها فقال:
لم تدفعني؟ قلت: ألا تقول: يا رسول الله! قال: إنما سميته باسمه الذي سماه به أهله فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن اسمي الذي سماني به أهلي (محمد) فقال اليهودي: أين الناس يوم تبدل الأرض غير الأرض؟
قال: في الظلمة دون الجسر قال: فمن أول الناس إجازة؟ قال:
فقراء المهاجرين؟ قال: مما تحفتهم حين يدخلون الجنة؟ قال: زيادة كبد نون قال: فما غذاؤهم على أثره؟ قال: ينحر لهم ثور الجنة الذي