الجولان، ومنها في حوران، والبثنية، ومدينة نوى (1). ومن بلادهم بفلسطين:
رفح، وحدس بالشام، وقد نزل قوم منهم بمنطقة بيت المقدس، فدعيت باسمهم، وتسميها العامة اليوم بيت لحم.
ومنهم آل المنذر ملوك العراق، وبنو عباد ملوك إشبيلية، ومنهم بطون كثيرة بالديار المصرية (2) وقد انضمت سنة 8 ه طائفة من لخم إلى الروم في غزوة مؤتة. وسارت طائفة منهم سنة 14 ه مع هرقل إلى أنطاكية وحاربوا مع معاوية بن أبي سفيان، ضد علي بن أبي طالب سنة 37 ه.
وكانوا يعبدون المشتري. ويحجون إلى صنم في مشارف الشام، يقال له:
الأقيصر، ويحلقون رؤوسهم.
(صفة جزيرة العرب للهمداني ص 129، 130، 131. تاريخ ابن خلدون ج 2 ص 256، نهاية الإرب للقلقشندي مخطوط ق 165. الأنساب للسمعاني ق 125 - 1، 494 - 2. تاريخ ابن العبري ص 159. الاشتقاق لابن دريد ص 225.
الصحاح للجوهري ج 2 ص 333. مجمع الأمثال للميداني ج 2 ص 270. العقد الفريد لابن عبد ربه ج 2 ص 84. سيرة ابن هشام على هامش الروص ج 2 ص 257، الانباء على قبائل الرواة لابن عبد البر ص 104. طبقات ابن صاعد ص 43.
صبح الأعشى للقلقشندي ج 1 ص 334، 335.
لسان العرب لابن منظور ج 16 ص 12. البيان والاعراب للمقريزي ص 61. معجم البلدان لياقوت ج 1 ص 340، ج 2 ص 221، 796.
نهاية الإرب للنويري ج 2 ص 303. تاج العروس للزبيدي ج 4 ص 126، ج 9 ص 58. النجوم الزاهرة ج 4 ص 59. تاريخ أبي الفداء ج 1 ص 109. تاريخ الطبري ج 3 ص 107، ج 4 ص 136، ج 6 ص 8، ج 7 ص 35. قبائل العرب في مصر لأحمد لطفي السيد ج 1 ص 50) (12. p Islam tome 3 ' Encyclopedie de I)