الرحلة الحجازية للبتنوني ص 51. الرحلة اليمانية للبركاتي ص 110) الحنيطيين: من عشائر الحديد، بمنطقة البلقاء. منازلها أبو علندة (تاريخ شرقي الأردن لبيك ص 257. خمسة أعوام في شرقي الأردن لبولس سلمان ص 279) الحنيف: بطن من بني خالد بالشام يعد 7 خيمات، كلها بدوية (42. des etats du Levant p nomades - Les tribus nomades et semi) الحنيف: بطن من الخريشة، من الكعابنة، من بني صخر إحدى قبائل منطقة بادية شرقي الأردن (تاريخ شرقي الأردن لبيك ص 221) حنيفة بن لجيم: قبيلة من بكر ابن وائل، من العدنانية، تنبسب إلى حنفية (1) ابن لجيم بن صعب بن علي بن بكر بن وائل ابن قاسط بن هنب بن أفصى بن دعمي بن جديله بن أسد بن ربيعة بن نزار. تتفرع إلى بطون كثيرة. وكانت تقطن اليمامة، ثم تفرقت في كثير من البلدان، فسكنت الزوراء، ورصافة هشام. وكانت في أوائل الاسلام أدنى بلاد الشام إلى الشيح، والقيصوم، وأثال، من ارض اليمامة، ووادي العرض باليمامة، وفيشان من قرى اليمامة.
وتعد بنو حنيفة من القبائل المحاربة، فمن أيامهم وقعة كانت في موضع يقال له: الظهر، بينهم وبين عمرو بن تميم، ويوم ذي أراطى كان بين بني حنيفة، وحلفائها من بني جعدة، وبني تميم، ويوم ذي ذرائح كان بين بني عمرو بن تميم وبني حنيفة، ويوم ملهم كان بين تميم وبني حنيفة، ويوم الفلج الأول كان لبني عامر بن صعصعة على بني حنيفة، والفلج الثاني لبني حنيفة على بني عامر، ويوم النشناش كان بينها وبين بني عقيل.
وقدم وفد من بني حنيفة سنة 9 ه على رسول الله صلى الله عليه وآله، وفيهم مسيلمة بن حبيب الحنفي المشهور بالكذاب. وكانت بنو حنيفة من أشد العرب شوكة في حروب الردة، فسار خالد بن الوليد إلى بني حنيفة يحاربهم، وسار مسيلمة في جمع من بني حنيفة، فنزل حذاء، وكانت بينهما وقعات انهزم مسيلمة شر هزيمة وأما عباداتهم فكانوا يعبدون الأوثان، فكان لهم صنم يعبدونه