الأكبر، والأصغر، والأدنى (1).
ومن بلاد حمير في اليمن: شبام كانت بجنب جبل كوكبان، وذمار، وهي قرية جامعة بها زروع وآبار قريبة، ينال ماؤها باليد، ورمع وغيرها. ومن حصونها مدع. وسكن قسم من حمير في الحيرة.
ومن أيام حمير: يوم البيداء، وهو من أقدم أيام العرب، وكان بين حمير وكلب، ولهم فيه أشعار كثيرة، ومنها يوم كان في وادي السلان بين حمير، ومذحج، وهمدان، وبين ربيعة، ومضر، وكانت هذه القبائل من اليمن بالسلان، وكانت نزار على خزاز. وهو جبل بإزاء السلان، وهو ما بين الحجاز واليمن.
وقدم رسول ملوك حمير سنة 9 ه على رسول الله صلى الله عليه وآله.
وأما أديان حمير فانتشرت اليهودية فيهم، وكانوا يعبدون الشمس، وكان لحمير بيت بصنعاء يقال: له رئام، يعظمونه، ويتقربون عنده بالذبائح.
(سيرة ابن هشام على هامش الروض الأنف ج 2 ص 346. معجم البلدان لياقوت ج 2 ص 378، ج 3 ص 115، ج 4 ص 436، 450 زيادات الأصبهاني على كتاب الأنساب للمقدسي ص 189. الاشتقاق لابن دريد ص 306. نهاية الإرب للقلقشندي مخطوط ق 104 - 2. تاج العروس للزبيدي ج 3 ص 158. نهاية الإرب للنويري ج 2 ص 293. القاموس للفيروز ابادي ج 4 ص 134. طبقات الأمم لابن صاعد ص 43 تاريخ ابن العبري ص 159. الأصنام لابن الكلبي ص 11. تاريخ الطبري ج 6 ص 20. صبح الأعشى للقلقشندي ج 1 ص 315. مجمع الأمثال للميداني ج 2 ص 266. معجم ما استعجم للبكري ج 2 ص 702. طبقات الأمم لابن صاعد ص 43.
تاريخ أبي الفداء ج 1 ص 105. كشف الظنون لحاجي خليفة ص 157 التنبيه والاشراف للمسعودي ص 83.
(329. p Islam tome 2 ' Encyclopedie de I) الحمير: بطن من الفداغة، من سنجارة، من شمر الطائية. ينقسم إلى الأفخاذ الآتية: آل غريب، المطعاي، الرثعة، وآل سيد.
(عشائر العراق للعزاوي ص 184).
حمير. بطن من بني يحيى، من علاق، من عوف، من سليم بن منصور، من العدنانية. ينقسم إلى فخذين: