الأرميوني المصري الشافعي، جمال الدين:
فاضل. من تلاميذ السيوطي. و " أرميون " قرية بغربية مصر. له كتب، منها " أربعون حديثا تتعلق بسورة الاخلاص - خ " و " أربعون حديثا تتعلق بآية الكرسي - خ " و " المعتمد في التفسير: قل هو الله أحد - خ " و " رسالة في تجويد القرآن - خ " و " تحفة الأساطين في أخبار بعض الخلفاء والسلاطين " و " تفسير الغريب في الجامع الصغير - خ " (1).
المولى سنان (893 - 986 ه = 1488 - 1578 م) يوسف (سنان الدين) بن عبد الله (حسام الدين) بن إلياس الأماسي الرومي المعروف بالمولى وبالواعظ سنان:
قاض، مفسر من فقهاء الحنفية. نسبته إلى أماسية. ولد في قصبة صونا. وأخذ عن الفناري وغيره. وتنقل في المدارس، ثم صار مفتشا ببغداد. ونقل إلى قضاء أدرنة فقضاء القسطنطينية، فقضاء العسكر في ولاية أناضولي. وتصدر للتدريس.
وامتحن في آخر أمره فعزل من قضاء العسكر بتهمة ظهرت براءته منها، فقلد تدريس دار الحديث باستنبول. واستعفى لهرمه وتوفي بها. له كتب، منها " حاشية على تفسير البيضاوي - خ " في دار الكتب (23226 ب) و " تبيين المحارم - خ " في الأزهر، و " تنبيه الغبي في رؤية النبي - ط " و " تضليل التأويل - ط " (2).
العمري (.. - نحو 1240 ه =.. نحو 1825 م) يوسف بن عبد الله، ضياء الدين العمري: فاضل، من أهل الموصل.
له نظم واشتغال بالحديث. صنف " مختصر شرح ابن حجر الهيتمي على الأربعين النووية - خ " و " المنظومة الدرية في مدح سيد البرية - خ " في الموصل (1).
قره سنان (.. - 852 ه =.. - 1448 م) يوسف بن عبد الملك بن عبد الغفور الرومي المعروف بقره سنان: فقيه حنفي تركي، من علمائهم في أيام السلطان محمد الفاتح. له تصانيف عربية، منها " الصافية في شرح الشافية - خ " في الصرف، بدار الكتب، و " المضبوط - خ " حاشية على المقصود في الصرف أيضا، بالأزهرية، و " زين المنار في شرح منار الأنوار " للنسفي، في الأصول، و " شرح الملخص للجغميني " في الهيئة، و " روح الأرواح بشرح مراح الأرواح - خ " في الظاهرية (الرقم 1619) (2).
يوسف بن عبد المؤمن (533 - 580 ه = 1138 - 1184 م) يوسف بن عبد المؤمن بن علي القيسي الكومي، أبو يعقوب، أمير المؤمنين:
من ملوك دولة الموحدين بمراكش.
وهو الثالث فيهم. مولده في تينملل، وبويع له وهو بإشبيلية بعد وفاة أبيه (سنة 558 ه) ثم بويع البيعة العامة في مراكش سنة 560 وحسنت سيرته.
وكان حازما شجاعا، عارفا بسياسة رعيته، له علم بالفقه، كثير الميل إلى الحكمة والفلسفة، استقدم إليه بعض علماء الأقطار وفي جملتهم أبو الوليد ابن رشد. وهو باني مسجد إشبيلية، أتمه سنة 567 وإليه تنسب الدنانير " اليوسفية " في المغرب.
وكانت علامته في المكاتبات وعلامة من بعده: " الحمد لله وحده " له فتوحات انتهى بها إلى مدينة شنترين (غربي جزيرة الأندلس) وهناك، وهو محاصر لها، أصيب بجراحة من حامية الفرنج، فأراد الرجوع إلى المغرب فمات قرب الجزيرة الخضراء، فحمل إلى تينملل ودفن بها إلى جانب قبر أبيه (1).
يوسف بن عبد الهادي (ابن المبرد) = يوسف بن الحسن 909 ابن عتبة (.. - 636 ه =.. - 1238 م) يوسف بن عتبة الإشبيلي، أبو الحجاج: طبيب أديب، من شعراء الأندلس. من أهل إشبيلية. قال ابن سعيد: " كان حافظا لفنون الآداب، مصنفا فيها غير ما كتاب " وأورد رقائق من شعره. رحل عن الأندلس في أيام محمد بن يوسف (ابن هود) واستقر في القاهرة، فكان فيها من أطباء المارستان.
وتوفي بها (2).
ابن عدون (1158 - بعد 1223 ه = 1745 بعد 1808 م) يوسف بن عدون بن حمو، أبو يعقوب: من دعاة الاصلاح في وادي ميزاب، بالجزائر. أقام بالقاهرة أربع سنين في رجوعه من الحج. وصنف